الدكتورة هلا مارتيني أكاديمية وباحثة في اللغة العربية وعلومها، تحمل شهادة الدكتوراه في اللّغة والنحو من جامعة الشارقة بمرتبة امتياز مع مرتبة الشرف، إضافة إلى ماجستير في اللغة العربية، وبكالوريوس في الآداب في اللغة العربية، وبكالوريوس في التربية، جميعها بمرتبة امتياز مع مرتبة الشرف. تمتلك خبرة تمتد لأكثر من خمسةوعشرين عامًا في تدريس اللغة العربية في التعليم الثانوي والجامعي، وتُدرّس مساقات متخصّصة في اللغة العربية والدراسات الإسلامية ومهارات التعبير والكتابة وتعلّم العربية للناطقين بغيرها. ترى الدكتورة هلا أن اللغة العربية ليست مجرد أداة للتواصل، بل رسالة حضارية وجسر للهوية والثقافة، لذا تسعى دائمًا إلى غرس حب العربية في نفوس الطلبة وتمكينهم من التعبير بها بوعي وجمال. تنعكس رسالتها في أبحاثها ومؤلفاتها المنشورة وما لديها من كتب قيد الإصدار، وفي شغفها بكتابة قصص موجهة للفتيان والناشئة. إلى جانب ذلك، فهي مدرّبة دولية معتمدة في التربية وتنمية المجتمع ومهارات التفكير، وخبيرة في توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم. كما تحمل اعتمادًا كفاحصة للمقاييس النفسية والتربوية، وتزاول المراجعة والتدقيق العلميّ للأبحاث الأكاديميّة والقانونيّة والرسائل العلميّة والنّصوص الإعلاميّة وأدب الطفل. تُدرّب الطلبة وبعض الإعلاميين على مهارات التّحدّث والإلقاء، ومهارات الكتابة الإبداعيّة، والمحتوى التسويقي. عضو فاعل في عدد من اللجان الجامعية المهمة مثل لجنة إعادة الاعتماد الأكاديمي، ولجنة الفعالية المؤسسية، ولجنة التدقيق اللغوي، ولجنة الإعلام والتوثيق. وقد نالت الإقامة الذهبية في دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن فئة المبدعين في مجال التدقيق اللغوي والبحث العلمي.
هزّاع.. فارس الفضاء: قصة الحلمِ الّذي وُلِدَ في الأرض.. وتحقّق في الفضاء.. قصّة حلمِ الوالد زايد ذي النظر الثّاقبة والفكرة الحكيمة التي رسمت مستقبل الإمارات المشرق قبل عقود، فتحقّق الأمل على يدِ أبناءِ وطنٍ.. لا يَعرِفُ شعبُهُ المستحيل. القصة كُتبت باللغتين: العربيّة والإنجليزيّة
خطرات شعريّة.. بعضها من فن التّوقيعات.. صاغتها المؤلّفة لتكون رفيقا لمن أحبّ ارتشاف أبيات من الشّعر مع قهوة الصّباح.
سلسلة محاضرات- قدّمت في مركز الأمير عبد المحسن بن جلوي-الشارقة. قدّمت فيها ورقة تربوي بعنوان: البيئة التعليميّة وأثرها في تشكيل شخصية الطفل المسلم وتنشئته ضمن الضوابط الشرعية.
سلسلة قصصية علميّة تربوية لليافعين: لاكتشاف الكهرباء قصّة جميلة يحكيها أبو أمير لأبنائه أمير ومنير وماسة، ويقومون بتجارب جميلة لإنتاج الكهرباء. تابعوهم واستمتعوا بالتّجربة الجميلة بأنفسكم. القصّة ثنائية اللغة
انتظروها قريبا