في عالم رقمي مزدحم بالمحتوى، يبقى عنصر واحد يميز العلامات التجارية الناجحة: السرد القصصي. فالسرد في التسويق ليس مجرد فكرة إبداعية، بل هو وسيلة قوية تجذب الانتباه، تثير المشاعر، وتبني ولاء دائم للعلامة التجارية. عندما يتحول الإعلان من رسالة جامدة إلى حكاية مؤثرة وواقعية، يصبح لدى الجمهور دافع للتفاعل والثقة بالعلامة.
تدرك جامعة عجمان قوة السرد، ولهذا تم تصميم برنامج بكالوريوس العلوم في التسويق ليزوّد الطلاب بفنون السرد التسويقي، ويمنحهم ميزة تنافسية واضحة في السوق العالمي الحديث.
في السابق كان الإعلان يركز مباشرةً على المنتج. اليوم، يطلب المستهلكون الأصالة والعلاقة الإنسانية. أصبح السرد هو الطريقة الأبرز لجذب الانتباه، فشركات مثل Nike وApple وAirbnb لا تكتفي بجودة المنتجات، بل تعتمد على قصص تلهم وتلامس القيم والطموحات.
يُدمج البرنامج مواد متخصصة تُمكّن الطلاب نظريًا وعمليًا من فنون السرد التسويقي:
ويشمل المنهج كذلك ورش عمل ومشاريع تطبيقية وعروض تقديمية لتقوية مهارات التواصل والعرض والإقناع الإبداعي.
برنامج بكالوريوس التسويق في جامعة عجمان رائد بإدماجه السرد القصصي أساسًا في منهجه. بالدمج بين المواد العلمية والمشاريع العملية وفرص التدريب والورش، يخرج الطالب مؤهلاً ليقود حملات تسويقية حديثة تعتمد على القصص والتفاعل الإنساني الحقيقي.
إذا كنت شغوفًا بالتسويق وتريد أن تكون صانع قصة وقائد تأثير في عالم الأعمال، ابدأ رحلتك مع بكالوريوس التسويق في جامعة عجمان.
لأنه يضفي إنسانية على العلامة التجارية ويخلق تفاعلًا وولاءً لا يحققه الإعلان التقليدي.
صناعة المحتوى، إعداد الحملات الرقمية، بناء الصورة الذهنية للعلامة، وفهم سلوك المستهلك لصنع قصة مؤثرة.
نعم! يحصل الطلاب على فرص مشاريع وورش وتدريب عملي تمكنهم من تطبيق السرد القصصي في مواقف واقعية.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط لتعزيز تجربة المستخدم. باستخدامك هذا الموقع، فإنك توافق على شروط سياسة الخصوصية الخاصة بنا.